أعضاء شرف الهلال
هم ( الهلاليين الأشداء ) ، الذي لايخشون في الهلال كان من كان، لديهم
الهلال ( نعمة ) ، أفنوا عمرهم في خدمة ( الهلال ) ، يعشقهم المدرج ( الأزرق )
عشق ( الأرض ) للمطر ، و عشق ( المطر ) للغيوم ، في حديثهم ( غرور )
أزرق وكبرياء ( زعيم ) ..
يشوشون بينهم، و لايعلمون أنهم ( حالة خاصة ) عند الجمهور الأزرق
الذي يعي ماذا يعني ( أعضاء الهلال ) اللذين تتلاشى كل المسميات أمام ( قيمتهم )
و ( قامتهم ) فيكفيهم أنهم ( هلاليون) في زمان ( السفهاء ) وصحافة ( البلداء )
فهم ( كيان في قلب كيان ) ..
مهما يقولون عنهم يبقوا :
لهم غلاوووووووة !
وهذا لايعني أنهم لايخطئون ، ولايعني أن أرائهم تسير في الطريق الصحيح دائماً ،
ولكن هي مجرد رسالة :
ضرب من ضروب الخيال .. أن نفقد ثقتنا بأولئك الرجال !!
يا لهلاليتي :
كيف أقسوا عليهم وهم من علموني أن الفكر يصنع الإنجاز ، وأن النية الطيبة
تسير بصاحبها للقمة ..
يا لهلاليتكم :
كيف للأرض أن تهتز وهنالك ( جبال ) تثبتها ، وكيف للبستان أن يصبح جميلاً
بلا ورود تثير المكان وتجعله ( فاخر ) بكل معانيه ..
إن أرادوا الهلال بإسائات فهم ( أشداء ) كالجبال يعرفون كيف يأخذون الحق من
أبوابه المشروعة ، وإن كان ( قطار الهلال ) مستمراً فهم يفرشون الورود في
طريقه نحو الألقاب ..
متأكد حد الثمالة :
أنهم مثلنا ( وقعوا في عشق الهلال ) ، فالعلاقة بيننا وبين الأخرين أننا : هلاليين
بالروح وهم ( أخرين ) بالصوت ، فأعضاء الهلال لن يبخلون عليه بأي شيء مثلما
نحن ( لا نبخل عليه ) كل و مايملك ..
أسألكم بـ ببساطة على سبيل المثال لا الحصر :
هل رأيتم أبناء فهد بن سلمان يصرحون ويملؤون الفضائيات ضجيجاً ؟؟
إنها كاريزما ( عشق أزرق ) تخطى ( حدود المحبة ) وأصبح ( عشق متوغل في محبة
ومحبة متوغلة في عشق ) لهلال ملأ الكون سطوعاً بإنجازات عالمية و تفرد بأولويات
هي له فقط لا لغيره !!
أعضاء شرف الهلال :
ياحظنا فيكم ؟!
لا علمتونا على الكذب
ولا علمتونا على الحسد
ولا علمتونا على الإستظراف
علمتونا :
الرقم ( 1 ) ماهو ؟!
وكيف لنا أن ( نصل له ) ؟!
والكيفية التي بها ( نحافظ عليه )؟!
تقبلوا ودي وفائق إحترامي وتقديري ،،
هم ( الهلاليين الأشداء ) ، الذي لايخشون في الهلال كان من كان، لديهم
الهلال ( نعمة ) ، أفنوا عمرهم في خدمة ( الهلال ) ، يعشقهم المدرج ( الأزرق )
عشق ( الأرض ) للمطر ، و عشق ( المطر ) للغيوم ، في حديثهم ( غرور )
أزرق وكبرياء ( زعيم ) ..
يشوشون بينهم، و لايعلمون أنهم ( حالة خاصة ) عند الجمهور الأزرق
الذي يعي ماذا يعني ( أعضاء الهلال ) اللذين تتلاشى كل المسميات أمام ( قيمتهم )
و ( قامتهم ) فيكفيهم أنهم ( هلاليون) في زمان ( السفهاء ) وصحافة ( البلداء )
فهم ( كيان في قلب كيان ) ..
مهما يقولون عنهم يبقوا :
لهم غلاوووووووة !
وهذا لايعني أنهم لايخطئون ، ولايعني أن أرائهم تسير في الطريق الصحيح دائماً ،
ولكن هي مجرد رسالة :
ضرب من ضروب الخيال .. أن نفقد ثقتنا بأولئك الرجال !!
يا لهلاليتي :
كيف أقسوا عليهم وهم من علموني أن الفكر يصنع الإنجاز ، وأن النية الطيبة
تسير بصاحبها للقمة ..
يا لهلاليتكم :
كيف للأرض أن تهتز وهنالك ( جبال ) تثبتها ، وكيف للبستان أن يصبح جميلاً
بلا ورود تثير المكان وتجعله ( فاخر ) بكل معانيه ..
إن أرادوا الهلال بإسائات فهم ( أشداء ) كالجبال يعرفون كيف يأخذون الحق من
أبوابه المشروعة ، وإن كان ( قطار الهلال ) مستمراً فهم يفرشون الورود في
طريقه نحو الألقاب ..
متأكد حد الثمالة :
أنهم مثلنا ( وقعوا في عشق الهلال ) ، فالعلاقة بيننا وبين الأخرين أننا : هلاليين
بالروح وهم ( أخرين ) بالصوت ، فأعضاء الهلال لن يبخلون عليه بأي شيء مثلما
نحن ( لا نبخل عليه ) كل و مايملك ..
أسألكم بـ ببساطة على سبيل المثال لا الحصر :
هل رأيتم أبناء فهد بن سلمان يصرحون ويملؤون الفضائيات ضجيجاً ؟؟
إنها كاريزما ( عشق أزرق ) تخطى ( حدود المحبة ) وأصبح ( عشق متوغل في محبة
ومحبة متوغلة في عشق ) لهلال ملأ الكون سطوعاً بإنجازات عالمية و تفرد بأولويات
هي له فقط لا لغيره !!
أعضاء شرف الهلال :
ياحظنا فيكم ؟!
لا علمتونا على الكذب
ولا علمتونا على الحسد
ولا علمتونا على الإستظراف
علمتونا :
الرقم ( 1 ) ماهو ؟!
وكيف لنا أن ( نصل له ) ؟!
والكيفية التي بها ( نحافظ عليه )؟!
تقبلوا ودي وفائق إحترامي وتقديري ،،