جرأة البنت بين الشجـاعة والوقاحــــة ...!!
.قديما كانت الفتاة تتصف بالحياء والخجل.. لكننا في زماننا الحاضر نجد (( بعض ))الفتيات قد نبذت الحياء واستبدلته بالجرأة الزائدة التي تدفعها الى القيام بتصرفات وسلوكيات غير مقبولة فهي تحاور والديها بطريقة تكاد تكون وقحة، وترتدي ثيابا لا تليق بفتاة في مثل سنها. وقد يتعدى الامر لمعاكسة الشباب او التجاوب مع من يعاكسها..
الحياء بمثابة الرقيب على صاحبه ودليل صادق على مقدار ما يتمتع به المرء من أدب وايمان. وهو مطلوب للذكر والانثى.. وكل فتاة بداخلها حياء فطري، لكن البيئة والظروف قد تغير شخصية الفتاة.. وغالبا ما تتأثر الفتاة بصديقاتها وتكتسب منهن صفات عديدة، فتتغير شخصيتها مع الوقت ودون ان تشعر. ان الحياء هو سر الانوثة، أما الجرأة فهي مطلوبة في بعض الاحيان كجرأة التعبير عن الرأي بحدود الأدب، أما إذا تجاوز الامر ذلك فقد تحولت الجرأة الى وقاحة في القول والفعل..
مع موسم الاجازة الصيفية تظهر لنا الكثير من السلوكيات الخاطئة التي يرفضها المجتمع وقد تكون هذه السلوكيات موجودة لكنها تزداد وتيرتها مع الاجازة الصيفية وما سنتناوله سلوك غريب لدى الفتيات اصبح كالظاهرة وهو معاكستهن للشباب.!!!
والبنت من هذا النوع تعرف بشكلها الخارجي فلا عفة ولا حشمة ولا هم يحزنون فالعباءة او ما تسمى عباءة حدث ولا حرج واللثام الشفاف والمكياج الصارخ والعطر ..وغيرها من انواع الزينه الملفته للنظر..
فما الذي غير فتياتنا وجعلهن ينبذن الحياء؟!
.قديما كانت الفتاة تتصف بالحياء والخجل.. لكننا في زماننا الحاضر نجد (( بعض ))الفتيات قد نبذت الحياء واستبدلته بالجرأة الزائدة التي تدفعها الى القيام بتصرفات وسلوكيات غير مقبولة فهي تحاور والديها بطريقة تكاد تكون وقحة، وترتدي ثيابا لا تليق بفتاة في مثل سنها. وقد يتعدى الامر لمعاكسة الشباب او التجاوب مع من يعاكسها..
الحياء بمثابة الرقيب على صاحبه ودليل صادق على مقدار ما يتمتع به المرء من أدب وايمان. وهو مطلوب للذكر والانثى.. وكل فتاة بداخلها حياء فطري، لكن البيئة والظروف قد تغير شخصية الفتاة.. وغالبا ما تتأثر الفتاة بصديقاتها وتكتسب منهن صفات عديدة، فتتغير شخصيتها مع الوقت ودون ان تشعر. ان الحياء هو سر الانوثة، أما الجرأة فهي مطلوبة في بعض الاحيان كجرأة التعبير عن الرأي بحدود الأدب، أما إذا تجاوز الامر ذلك فقد تحولت الجرأة الى وقاحة في القول والفعل..
مع موسم الاجازة الصيفية تظهر لنا الكثير من السلوكيات الخاطئة التي يرفضها المجتمع وقد تكون هذه السلوكيات موجودة لكنها تزداد وتيرتها مع الاجازة الصيفية وما سنتناوله سلوك غريب لدى الفتيات اصبح كالظاهرة وهو معاكستهن للشباب.!!!
والبنت من هذا النوع تعرف بشكلها الخارجي فلا عفة ولا حشمة ولا هم يحزنون فالعباءة او ما تسمى عباءة حدث ولا حرج واللثام الشفاف والمكياج الصارخ والعطر ..وغيرها من انواع الزينه الملفته للنظر..
فما الذي غير فتياتنا وجعلهن ينبذن الحياء؟!